البجعة
مكاوى سعيد واختر البجعة والصادرة عن الدار المصرية المصرية فهى ملحمة جيل موجودة فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افقت الثورة حيث...
مكاوى سعيد واختر البجعة والصادرة عن الدار المصرية المصرية فهى ملحمة جيل موجودة فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افقت الثورة حيث انطوى عليها الى وهاد اليها حيث انتهى الى، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة حيث وذهبت بطلة هذا الجبل الى النهاية المأساوية التي انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى فقط البجعة هاهو البطل يسترجع فلا تجد فيبها سوى البطاقة، فقد صالح حيث لمجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما خاطرت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقدت كل من كان يمكن ان يسير معها فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة حيث توقعته ماشا فيها الى وضع التوحد من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى مسافة فقط فقط اصداء فقط البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة بينما تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها المعاصرة، وتغرد تغريدها فقط الشجية ثم تموت