النفس التي يرافقنا دخولًا وخروجًا نعمة.. والعقل الذي يتحكم فيه هو أعظم النعم. لكل من تأسُره الأحزان وضا ئعة من عمره، قرر من الرياضيين...

النفس التي يرافقنا دخولًا وخروجًا نعمة.. والعقل الذي يتحكم فيه هو أعظم النعم. لكل من تأسُره الأحزان وضا ئعة من عمره، قرر من الرياضيين للكمال سعيًا غير محدد ولكن دون جدوى، لكل فاقدٍ لثقته في العالم من حوله وفي روحه وداخله، ومن فقد طريق العودة إلى سلامه النفسي منذ زمن بعيد، ونتيجة لذلك يعجز عن العثور على الحكمة وسط الجميع الذي يحيط به من كل مكان. في هذا الكتاب بابُ مخرجٍ من دائرة الروح إلى الكون الأكثر اتساعًا، يحتاج بيدك إلى طريقٍ جديد تمامًا حيث تتعلم الفرق بين تورنتو للقدر والاستسلام له، حيث تؤكد أن لبدنك وعقلك وروحك عليك حق.. ولا مفر من الحفاظ عليهم لتعيش الحياة التي تستحقها، وتعرف السبب الحقيقي وراء وجودك في تلك الدنيا رغم امتلاءها بالخوف والاسرة! كتلة عذب وبمناشدة روحانية للخالق يسير الكاتب في طريقه نحو فهم صغائر الأمور وإدراك مساعينا الحقيقية في عالم لا يعتمد على السير