• الاسكندرية

الاسكندرية

Dr Edmund Richardson (Lecturer in Classics, Durham University, UK)

Regular price
ISBN : 9781526603821
Format : غلاف ورقي
Category : التاريخ والسيرة الذاتية
Publisher : Bloomsbury Publishing
"ليست كل المدن المفقودة حقيقية، ولكن هذه المدينة كانت حقيقية." القصة غير العادية لمدينة الإسكندر الأكبر المفقودة، والسعي لكشف أحد أكثر الألغاز إثارة في التاريخ...
"ليست كل المدن المفقودة حقيقية، ولكن هذه المدينة كانت حقيقية." القصة غير العادية لمدينة الإسكندر الأكبر المفقودة، والسعي لكشف أحد أكثر الألغاز إثارة في التاريخ القديم. "رائع ... بحث لا تشوبه شائبة، ولكن بنفس وتيرة وتعقيد الحبكة المنسوجة ببراعة لرواية جون لو كاريه ... رائع للغاية " ويليام دالريمبل، الجارديان " سيرة ذاتية استثنائية ... هذا كتاب رائع " صحيفة صنداي تايمز "سيرة ذاتية رائعة ومثيرة ، مكتوبة بعلم متقن وأسلوب رائع وذكاء " ديلي تلغراف ______ على مدى قرون من الزمان كانت مدينة الإسكندرية الواقعة تحت الجبال نقطة التقاء بين الشرق والغرب. ثم اختفت. وفي عام 1833 اكتشفها في أفغانستان شخص لا يمكن تخيله: تشارلز ماسون، وهو فتى عادي من الطبقة العاملة من لندن تحول إلى هارب وحاج وطبيب وعالم آثار وعالم محترم للغاية. في طريقه إلى واحدة من أكثر القصص التاريخية غرابة، كان ماسون يتناول الشاي مع الملوك، ويسافر مع رجال الدين، ويصبح سيدًا لمئة تنكر؛ كان يرى أشياء لم يسبق لأي غربي أن رآها من قبل ولم يلمحها إلا القليلون منذ ذلك الحين. كان يتجسس لصالح شركة الهند الشرقية ويُشتبه في تجسسه لصالح روسيا في نفس الوقت، لأن هذا كان عصر اللعبة الكبرى، عندما واجهت القوى الإمبريالية بعضها البعض في هذه الأراضي الجميلة المذهلة. اكتشف ماسون عشرات الآلاف من قطع التاريخ الأفغاني، بما في ذلك صندوق بيماران الذهبي الذي يعود تاريخه إلى 2000 عام، والذي يحمل أقدم وجه معروف لبوذا. عُرضت عليه مملكته الخاصة؛ كان سيغير العالم، وكان العالم سيدمره. هذه رحلة برية عبر الهند وأفغانستان في القرن التاسع عشر، مع سرد قصصي مدروس بعناية يظهر لنا عالمًا من التجسس والحالمين، والمنبوذين والانتهازيين، والعنف الشديد على المستويين الشخصي والعسكري، والأمل اللامحدود. على حافة الإمبراطورية، وسط الصحارى والجبال، إنها قصة هوس توارثته قرون من الزمان. **تم اختياره ككتاب العام من قبل مجلة Spectator و Listener و Sydney Morning Herald **