الفائز بجائزة PEN/Faulkner لعام 2020

"رواية آسرة وكاشفة، ذكية ومضحكة وممزوجة بغرابة... في رأيي، تعد كلوي أريدجيس واحدة من أكثر الروائيين تألقًا في اللغة الإنجليزية اليوم" جارث جرينويل

في إحدى بعد ظهرات الخريف في مدينة مكسيكو، لم تعد لويزا البالغة من العمر 17 عامًا إلى المنزل من المدرسة. وبدلاً من ذلك، استقلت حافلة متجهة إلى ساحل المحيط الهادئ مع توماس المتهور والمندفع، وهو صبي بالكاد تعرفه. مهمتهم: تعقب فرقة من الأقزام الأوكرانيين الذين هربوا مؤخرًا من سيرك متجول.

يتجهان معًا إلى زيبوليت، "شاطئ الموتى"، وهو مجتمع يسكنه الهيبيون والعراة ومشطو الشواطئ ورواة القصص غريبو الأطوار، وتبحث لويزا عن شخص، أي شخص، "يعد، مهما كانت الظروف، بالبقاء لغزًا". ولكن بينما تتجول لويزا على طول الشاطئ، تبدأ في اكتشاف أن المهمة أسهل في التصور من تحقيقها.

"مُقدَّر لها أن تكون كلاسيكية: رواية غنية بالخيال والتأمل والجاذبية" شياولو جو