أحبه أو اتركه
"تتمتع سامانثا بقوة فريدة في مساعدة الناس على إطلاق العنان لإمكاناتهم. وفي عالم لا ينتهي من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، تساعد سامانثا في...
"تتمتع سامانثا بقوة فريدة في مساعدة الناس على إطلاق العنان لإمكاناتهم. وفي عالم لا ينتهي من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، تساعد سامانثا في إسكات هذا الضجيج والتركيز على الحقائق الداخلية وتحديد اتجاه واضح. لقد ساعدت عددًا لا يحصى من الناس شخصيًا (بما في ذلك أنا) والآن أصبح بإمكاننا جميعًا تجربة إرشاداتها من خلال كتابها الجديد الرائع."
إيما جانون، مؤلفة كتاب " طريقة الوصلات المتعددة"
"لقد ساعدتني سامانثا على إدراك أنني أصبحت أكثر سيطرة على كيفية تفاعلي مع يوم العمل مما كنت أعتقد في البداية. لقد غيرت كلماتها موقفي تجاه العمل تمامًا."
ناتاشا لون، مجلة ريد
"إن كتاب " أحبها أو اتركها" كتاب ممتع وملهم. لقد استمتعت بشكل خاص بتمارين التأمل العملية التي تساعد على فهم الذات. إنه مصدر رائع لمساعدتك على اختيار مهنة تحبها تتوافق مع الحياة التي تحبها. إنه مصدر رائع."
سوزي القراءة
وداعًا لخوف صباح يوم الاثنين. في كتاب "أحبها أو اتركها"، ستساعدك خبيرة "سعادة العمل" سامانثا كلارك على اكتشاف طرق لإيجاد التوازن بين العمل والحياة وتحقيق المزيد من السعادة والرضا في العمل.
إذا كنت تواجه صعوبة في العثور على الدافع، أو تتساءل عن التغييرات التي تطرأ على وظيفتك، فهذا الدليل الملهم مليء بالنصائح والأدوات الحيوية التي ستساعدك على:
أحبها - ابحث عن طرق للحصول على المزيد من الوظيفة التي لديك، وتحسين علاقاتك في العمل وتعزيز شعورك بالرفاهية والقيمة.
أو
اترك الأمر - حدد المهارات التي لديك لتقديمها وحدد الخطوات التي تحتاج إلى اتخاذها، سواء كان ذلك البحث عن وظيفة جديدة، أو بدء مهنة في المحفظة أو اختبار فكرة عمل جديدة.
"أحبها أو اتركها" مخصصة لأي شخص:
*عالقون في وظيفة يكرهونها
*أريد روتين عمل مرن
*محاولة تحقيق بعض التوازن بين العمل والحياة
*التفكير في تغيير المهنة
*من حصل على وظيفة أحلامه ولكنه يعاني من زملاء العمل السامين
*من يريد أن يجد دورًا أكثر إشباعًا يجلب له السعادة