اسود وردى
«ذكري مثله مثل كل كاتب كبير؛ مقاوم للتصنيف... إن عبقرية ذكري ينتج إلى حد كبير من الايطار في إيجاد ذلك التتوصل المثالي بين اللغة...
«ذكري مثله مثل كل كاتب كبير؛ مقاوم للتصنيف... إن عبقرية ذكري ينتج إلى حد كبير من الايطار في إيجاد ذلك التتوصل المثالي بين اللغة وما يرتبط بها إلى عالم الخبرة الحسية، لذلك فهي تنتج إبداعا تقريبا فرديا فقط متفردا... لديه ذكري وعي عميق بالإنسان، وبالعالم بعد الانفصال الحقيقي اللاعب والمؤقت والمزيف عنه» القدس العربي «الرواية لدى مصطفى ذكري تقوم على نظام ذهنية... وفي أعماله حس المغامرة والتجريد اللغوي وإزاحة التأثيرات التقليدية للكتابة» الشرق الأوسط «بعيدًا عن تقويض مصداقيته كتاب، وربما يكون هذا التناقضًا: للاستثمار، والرفض الحتمي لأي إمكانية إمكانية للاعتراف الجماهيري أو «النجاح»، هو ما يستخدم ذكري - مع أخذ كل الأمور في الاعتبار - من أهم كتاب العربية الآن» الأهرام ويكلي خالد: في العادة دايمًا باغلط في البداية.. وبعدين باصلَّح الغلط بعد وقت قُلي ل.. أنا بكدلِك.. بعد وقت قُلي لين.. بيقولوا عني إني راجل بدايات عظيمة.. آه بدايات بس.. بس برضه المرَّة ديه أنا عازم وناوي أكمّل للنهاية.. قصد بالنهاية النهائية بس.. غريب مفيش حد يسمع كلمة النهاية إلا لها نهاية.. لازم الواحد يستخدم كلمة تانية.