«أنا هنا وراثيًا لم أعرف مكانًا آخر يمكن أن يكون مخصصًا له! بعد أن قتلتُ تلك المادة هربتُ، وظللت أجري حتى اختبأت في سفينة...

«أنا هنا وراثيًا لم أعرف مكانًا آخر يمكن أن يكون مخصصًا له! بعد أن قتلتُ تلك المادة هربتُ، وظللت أجري حتى اختبأت في سفينة كنت أعتقد أنها مهجورة. كان كينغ مشغولًا ببحر هام، ف تعاملت ونمت، ثم توفيت بسبب آلام العضلات الشديدة في رقبتي لم تغادرها حتى اليوم. نحن في عرض البحر، وعرفت أن الوجه نيكاراجوا من طبَّاخ السفينة الذي يتعاطف مع قصتي فسمح لي أن أخصص في غرفته، ويُقدِّم لي سرِّ الغذاءَ والجائرَ والمورَ التي تساعدني في كي جراح روحي... لا أعرف لماذا قتلتُ هذه المرأة التي حاربتُ الجميع من أجلها. . قال أبي: «ستقضي عليك»، فقاطعته، وهربت معها إلى مدينتها البعيدة، وأعدنا مطعم عائلة القديم. كانت ماهرة في شيف السمك، فجأة ماهر في مسؤوليها، وتدليك سكريها كل مساء بزيت اللافندر. رجال كان المدينة يتلطفون حول موائد الطعام، يتغزلون في سيقانها لندنة، فعلها أحد كبار وقال: «لا تحسدك»، ثم رأيته من بعيد يحكى عنماه، وأزعجني أنها لم تغضب. قلت لها: «نترك المدينة». قالت وكان وجهها لئيمًا للمرَّة الأولى: «ليس حلًّا، ستظل المدينة تطاردك». ليلتها لم أنم حتى سكبت فوق ساقيها النفط المغلي، كانت الصدمة قاتلة!».