أين نرسو
وتوجد هذه الدراسة لإحاطة ثلاثة ظواهر بالفعل بأنها بدأت في أن يفلحوا في ملاحظة القاسم في ما بعد وما عليها من طاقة سياسية. الجمعة،...
وتوجد هذه الدراسة لإحاطة ثلاثة ظواهر بالفعل بأنها بدأت في أن يفلحوا في ملاحظة القاسم في ما بعد وما عليها من طاقة سياسية. الجمعة، ”رفع الحدود“ وهو الأمر الذي أسبغ على مفردة العولمة ذات معنى واضح باضطراد. ومع ذلك، الإنجار المتزايد لمظاهر المساواة. ثالثاُ، ظهور نزع السلاح إنكار هناك تغير مناخي، وهذا أمر أكثر ما يتم إغفاله. ثم فرضية أنك لن تستوعب شيئا من التنوع البيولوجي والتي تتسخت منذ خمسين، ما لم نمحض أهمية كبيرة لمسألة التغير المناخي وما يواجهه من الرفض. جاي كل شيء، في الواقع النصي الأصلي، وقد توصل جزئيًا من الحاكمة إلى خبر استحالة التعايش مع بقية سكاك كوكب الأرض. وهذا ربما هو ما ساهم في اتفاقم المساواة لا المساواة واتساع نطاق الحدود ونقد العولمة وانبثاق اينار المسعورة في العودة إلى كنف الدولة القومية. للوقوف في وجه هذه النزعات لا بد أن ننثر، الجمعة، في مكان نرسو فيه. هنا يكمن أهمية البحث عن وصلة سياسية. يتطلب الأمر، إذن، القيام برسم ما يشبه مخرجة طريق للمواقف التي فرزها مفاجئة جديدة، والمضي إلى إعادة تعريف الحياة العامة وماتركه من صدمات وتحديات.